تعرّفوا على MY WAY البرنامج التربويّ الشامل لتعلّم اللغة الإنجليزيّة في المدارس الابتدائيّة
يعتمد برنامج MY WAY على أسلوب تعليميّ مبتكَر، تعلّم تجريبيّ ومضمون رقميّ رائع.
بُنِيَ البرنامج خصيصًا لتقريب اللغة الإنجليزيّة من عالم التلاميذ- من خلال القصص، الأغاني، مقاطع الفيديو، الألعاب التفاعليّة والمزيد. يشجّع البرنامج التعلّم النشط، يطوّر التنوّر المتعدّد التخصّصات، يخلق ارتباطًا عاطفيًّا باللغة الإنجليزيّة والثقافات المحيطة. هذا ليس مجرّد برنامج آخر لتعلّم اللغة الإنجليزيّة، بل هو دعوة للتعلّم الهادف الملاءَم وذو الصلة، ممّا يسمح لكلّ تلميذ بإيجاد طريقه الشخصيّ للتعلّم والنجاح.
ماذا يشمل البرنامج؟
برنامج مُدمَج هو الأوّل من نوعه، وهو عبارة عن سيرورة تعليميّة كاملة تتضمّن:
بيئة المعلّم/ ة
الأغاني، مقاطع الفيديو، الألعاب التفاعليّة، للصفّ بكامل هيئته - في مكان واحد.
بيئة رقميّة غنيّة بمقاطع الفيديو، القصص المصوّرة، الحوار مع الشخصيّات، الأغاني والفعّاليّات التفاعليّة التي تحوّل كلّ درس إلى تجربة ممتعة.
الكتب التعليميّة
بيداغوجيا حديثة ومبتكَرة
الكتاب مبنيّ بشكل منهجيّ حول المهارات الأساسيّة: الثروة اللغويّة، الحروف والقراءة والكتابة.
يُنتج هذا المبنى سيرورة تعلّم تراكميّة، تدريجيّة ومتباينة، ممّا يؤدّي إلى التذويت الأمثل ويعزّز الشعور بالنجاح لدى التلاميذ.
بيئة التلميذ
فعّاليّات تفاعليّة وألعاب تعزّز التعلّم الذاتيّ وتجربة النجاح
بيئة تلعيبيّة تجمع بين تقنّية التعرّف على الصوت بالذكاء الاصطناعيّ للتدرّب وتحسين النطق والتدرّب على اللغة المحكيّة. تتضمّن البيئة معرضًا يشجّع التعلّم المستقلّ في مسار شخصيّ، ممّا يخلق الدافعيّة والشعور بالقدرة.
تعليم اللغة الإنجليزيّة من خلال برنامج تجريبيّ يرتبط بالحياة اليوميّة للمتعلّمين
البيئة الرقميّة للمعلّم/ ة
بيئة رقميّة غنيّة بمقاطع الفيديو، القصص المصوّرة، الحوار مع الشخصيّات، الأغاني والفعّاليّات التفاعليّة التي تحوّل كلّ درس إلى تجربة ممتعة.
كتب تعليميّة وبيئة رقميّة للتلميذ
بيئة تلعيبيّة تجمع بين تقنّية التعرّف على الصوت بالذكاء الاصطناعيّ للتدرّب وتحسين النطق والتدرّب على اللغة المحكيّة. تتضمّن البيئة معرضًا يشجّع التعلّم المستقلّ في مسار شخصيّ، ممّا يخلق الدافعيّة والشعور بالقدرة.
تعلّم الحروف - تجربة متعدّدة الحواسّ
26 مقطع فيديو مكوّن من حرف يشجّع على إجراء محادثات مثمرة باللغة الإنجليزيّة وتقدّم تجربة غنيّة-حسّيّة
مرشد المعلّم ونظام إدارة تعلّم متقدّم
مرشد المعلّم مطبوع ومرشد رقميّ يتضمّنان أهمّ النقاط والنصائح لكلّ درس في الصفّ بكامل هيئته ونظام يسمح بمراقبة أداء المتعلّم وإعداد التقارير عنه.
مقاطع فيديو حواريّة ومقاطع فيديو قصصيّة
مقاطع فيديو مذهلة للتدريس وإنشاء حوار نشط في الصفّ، كرّاسات تفاعليّة رقميّة وألعاب إثراء.
بيداغوجيا مبتكرة قائمة على البحث
مناسب للجميع
مجموعة واسعة من الفعّاليّات بمستويات مختلفة، ممّا يسمح للمعلّمين بملاءَمة وتيرة ومستوى التعلّم لكلّ تلميذ.
مرافقة على مدار السنة.
مرافقة بيداغوجيّة مهنيّة في حلقات إرشاد قُطرية محوسبة، في المدارس وفي مجتمعات الفيسبوك والواتساب.
تقنيّة التعرّف على الصوت
تعوّد التلاميذ على التحدّث والاستماع لأنفسهم من أجل اكتساب الثقة وتحسين النطق.
التدريس الصوتيّ والدلاليّ
الذي يساعد المتعلّمين على قراءة الكلمات واستخدامها في سياقات هامّة.
تدريس منظّم ومنهجيّ
تمّ تطوير طريقة OG (أورتون-غيلينغهام) في الأصل للأطفال الذين يعانون من عسر القراءة، ولكن يوصى بها كأساس لتدريس القراءة.
التدريس المتعدّد الحواسّ
يجمع بين السمع، البصر، اللمس والحركة لإنشاء دروس ديناميكيّة واستيعاب ما تمّ تعلّمه.
تطوير المتعلّم المستقلّ
تشجيع التلاميذ على التقدّم بالسرعة التي تناسبهم، مع تلقّي ردود فعل فوريّة والاحتفال بالنجاحات على طول الطريق.
تعلُّم تفاضليّ
مع التركيز على علم الأعصاب وأهمّيّته في تذويت المادّة التعليميّة بشكل عامّ، واللغة الأجنبيّة بشكل خاصّ.
لماذا يُحبّ المعلّمون MY WAY؟
פדגוגיה חדשנית מבוססת מחקר
הוראה פונטית וסמנטית
המסייעת ללומדים לקרוא מילים ולהשתמש בהן בהקשרים משמעותיים.
הוראה מולטי-סנסורית
משלבת שמיעה, ראייה, מגע ותנועה ליצירת שיעורים דינאמיים והטמעת הנלמד.
הוראה מובנית ושיטתית
שיטת OG (אורטון-גילינגהם) פותחה במקור עבור ילדים דיסלקטיים, אך מומלצת כבסיס להוראת הקריאה.
למידה דיפרנציאלית
עם דגש על נוירו-פדגוגיה וחשיבותה להטמעת חומר לימודי בכלל ושפה זרה בפרט.
מתאים לכולם
מגוון רחב של פעילויות מרמות מגוונות, המאפשר למורים להתאים את הקצב והרמה של הלמידה לכל תלמיד.
ליווי לאורך כל השנה
ליווי פדגוגי מקצועי בהדרכות מקוונות ארציות, בבתי הספר ובקהילות הפייסבוק והווטסאפ.
טיפוח הלומד העצמאי
עידוד התלמידים להתקדם בקצה שלהם, תוך קבלת משוב מיידי וחגיגת הצלחות לאורך הדרך.
טכנולוגיית זיהוי קולי
מרגילה את התלמידים לדבר ולהקשיב לעצמם על מנת לקבל בטחון ולשפר את ההגייה.
